تحدث القرنية المخروطية  عندما تهبط القرنية - السطح الأمامي الشفاف على شكل قبة - وتتضخم تدريجيًا إلى شكل مخروطي.

تسبب القرنية المخروطية بشكل عدم وضوح الرؤية وقد تسبب حساسية للضوء والوهج. عادة ما يصيب القرنية المخروطية كلتا

العينين ويبدأ عمومًا في التأثير على الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 25 عامًا. وقد تتطور الحالة ببطء لمدة 10 سنوات أو أكثر.

الأعراض

قد تتغير علامات وأعراض القرنية المخروطية مع تقدم المرض. وتشمل:

• رؤية مشوشة أو مشوهة

• زيادة الحساسية للضوء الساطع والوهج ، مما قد يسبب مشاكل في القيادة الليلية

• الحاجة إلى تغييرات متكررة في وصفات النظارات

• تفاقم أو ضعف مفاجئ في الرؤية

المضاعفات

في بعض المواقف ، قد تنتفخ القرنية بسرعة وتسبب ضعف الرؤية المفاجئ وتندب القرنية.
يحدث هذا بسبب حالة تتفكك فيها البطانة الداخلية للقرنية ، مما يسمح للسائل بدخول القرنية (الماء).

في القرنية المخروطية المتقدمة ، قد تصبح القرنية لديك ندوبًا ، خاصة عندما يتشكل المخروط.
تتسبب القرنية المتندبة في تفاقم مشاكل الرؤية وقد تتطلب جراحة زرع القرنية.

علاج القرنية المخروطية

بعد التوجه لـ افضل دكتور لعلاج القرنية المخروطية في مصر وبعد الفحص والتشخيص سيصف لك الطبيب الإجراء

المناسب لحالتك ومن ضمن الإجراءات الشائعة علاج القرنية المخروطية بالحلقات 

الحلقة داخل القرنية أو ICRS هي حلقات بلاستيكية صغيرة يتم إدخالها في القرنية لتسطيح الشكل المخروطي للقرنية

بسبب القرنية المخروطية. في البداية تم استخدام ICRS كبديل لعملية زرع القرنية عندما لا يستطيع المريض تحمل

العدسات اللاصقة بسبب الطبيعة المتقدمة للقرنية المخروطية. من أهم مميزاتها على عملية زرع القرنية كونها سهلة

نسبيًا للإزالة إذا تسببت في مشاكل ومضاعفات …

ما هو الشريان الاورطي

الشريان الاورطي هو أكبر شريان في الجسم، حيث يبلغ قطره حوالي 3 سم وله وظيفة هامة وهي نقل الدم من القلب إلى الجسم، كما يعمل على تنظيم أداء البطين الأيسر وتغذية عضلات القلب، إلا ان الشريان الاورطي يتعرض لبعض المظاهر المرضية الخطيرة، ومن أهمها تمدد الشريان وتضخمه للعديد من الأسباب، و علاج تمدد الشريان الاورطي تحتاج إلى طرق علاجية يحددها الطبيب المعالج.

ما هو تمدد الشريان الاورطي

تمدد الشريان الاورطي يحدث عندما تتضخم الأجزاء الداخلية الضعيفة منه، مما يسبب العديد من الأعراض والمضاعفات التي تحتاج إلى طرق علاجية متعددة، تتم من خلال طبيب ذو خبرة في وصف الطريقة العلاجية التي من بينها التدخل الجراحي لإصلاح الوعاء الدموي للشريان الاورطي.

طرق العلاج

تتمثل طرق العلاج في معظمها على التدخل الجراحي لإصلاح تلف الشريان الاورطي وتركيب الدعامات من أجل علاج التمدد والتضخم داخل جدار الشريان الاورطي، وتنقسم العمليات الجراحية إلى:

• الجراحة المفتوحة: حيث تعتمد هذه الطريقة على إصلاح التلف الداخلي وتركيب دعامة عبر الجراحة التقليدية، وبالتالي علاج تمدد وتضخم الشريان.

• القسطرة: وهذه الطريقة أفضل من الجراحة المفتوحة لأنها أكثر أماناً، وتتم عبر إدخال أنبوب جراحي من الفخذ وحتى منطقة الشريان الاورطي وتركيب الدعامة وإصلاح التضخم.

وعمليات تمدد الشريان الاورطي يجب أن يقوم بها طبيب ذو خبرة كبيرة في إجرائها لضمان نجاحها وعدم وجود مضاعفات خطيرة تحدث بعدها.

يعمل أطباء وجراحي القلب والأوعية الدموية وأخصائيي الأشعة التداخلية وغيرهم من المتخصصين
معًا لتوفير أكثر العلاجات فعالية لانسداد الشرايين.

يعتمد العلاج على مدى خطورة انسداد الشرايين حيث يمكن علاج انسداد الشرايين بدون جراحة في الحالات المبكرة
مثل تغييرات نمط الحياة أو العلاج الدوائي أو كليهما إذا لم تستجب حالتك لهذه الطرق، فقد تكون الجراحة ضرورية.

يمكن التوجه إلى افضل دكتور جراحة اوعية دموية في مصر ليصف لك العلاج المناسب لحالتك.

تغيير نمط الحياة

يعتمد خط العلاج الأوّلي على تغييرات نمط الحياة مثل:

• توقف عن التدخين. التدخين يساهم في انقباض وتلف الشرايين وهو عامل خطر كبير لتقدم الحالة، إذا كنت تدخن ،
  فإن الإقلاع عن التدخين هو أهم شيء يمكنك القيام به لتقليل خطر حدوث مضاعفات انسداد الشرايين

• السيطرة على مرض السكري

• محاولة ضبط ضغط الدم

• ممارسة الأنشطة البدنية

• أكل اتباع نظام غذائي صحي. اتباع نظام غذائي صحي للقلب قليل الدهون المشبعة يمكن أن يساعد
  في التحكم في ضغط الدم ومستويات الكوليسترول في الدم ، والتي تسهم في تصلب الشرايين.

العلاج الدوائي

قد يصف لك طبيبك بعض أنواع الأدوية التي تعمل على التخلص من انسداد الشرايين مثل:

• أدوية لمنع تجلط الدم مثل الأسبرين 

• أدوية لتخفيض نسبة الكوليسترول في الدم

• الأدوية لعلاج ارتفاع ضغط الدم

• الأدوية التي تعمل على السيطرة على نسبة السكر في الدم.

• الأدوية التي تعمل على تخفيف الأعراض

العناية بالقدم 

بالإضافة إلى الأساليب العلاجية التي تم ذكرها سواء كانت العلاج الدوائي أو تغييرات في نمط الحياة ،
إن ضعف الدورة الدموية يمكن أن يؤجل أو يمنع الشفاء السليم ويزيد من خطر العدوى خاصة إذا كنت مريض بداء السكري،
اتبع هذه النصائح لرعاية قدميك:

• اغسل قدميك يوميًا وجففهما جيدًا ورطبهما كثيرًا لمنع التشققات التي قد تؤدي إلى الإصابة. 

• لا ترطّب بين أصابع القدم ، لأن هذا قد يشجع نمو الفطريات.

• ارتداء أحذية مناسبة وجوارب سميكة وجافة.

• الخضوع للعلاج على الفور من أي التهابات فطرية في القدمين 

• فحص قدميك يوميا لتفادي الإصابات.

يتخصص دكتور الأنف والأذن والحنجرة والسمعيات في مصر في تشخيص وعلاج الحالات المرضية المتعلقة بأمراض الأنف أو الأذن أو الحنجرة، والتب تشم 

• حالات فقدان السمع المؤقتة والمستمرة

• حالات حالات التهابات الأذن.

• حالات اضطرابات التوازن.

• حالات التهاب الجيوب الأنفية.

• حالات حساسية الجيوب الأنفية.

• حالات انسداد الأنف.

• حالات طنين الأذن.

• حالات اضطرابات الأذن الخارجية والداخلية.

• حالات اضطرابات الأعصاب الوجهية والقحفية

• حالات انحراف جدار الأنف.

• حالات اضطرابات الأنف.

• حالات الأورام الحميدة بالأنف.

• جراحة وتجميل الانف

• تقييم جميع حالات ضعف السمع بمختلف أنواعه ودرجاته وقياس السمع في المجال المفتوح .

•  أختبارات قياس وظائف الأذن الوسطى المختلفة .

• قياس السمع بالجهد المثار بالكمبيوتر .

•  قياس الانبعاثات الصوتية الذاتية للأذن الداخلية .

• تقييم عصب السمع

• التعرف علي مشاكل الكلام والبحث بأسبابها الناتجة من التلعثم بالكلام أو تأخر في تطور اللغة

• تشخيص أمراض الأذن الوسطى مثل التصاقات الأذن الوسطى و أورام الأذن الوسطى 

• تقييم وظائف قناة استاكيوس

• فحص التهاب الأذن الوسطى للأطفال والكبار

• تشخيص تأثير أمراض الدم على السمع مثل " زيادة ضغط وارتفاع نسبة السكر والكوليسترول في الدم "

• تشخيص أمراض أخرى مثل " التهابات العظمه خلف الأذن ، شلل العصب السابع و انواعه، وتأثير الحرارة على السمع والاتزان)

• معالجة حالات فقدان السمع من خلال الأجهزة المساعدة أو عملية زراعة القوقعة لهؤلاء المرضى الذين يعانون من نقص شديد في السمع مما يستحيل معه الأستفادة من السماعات 

وهناك أجهزة متطورة يقوم طبيب السمعيات بالكشف بها للوصول إلى التشخيص الصحيح ولذلك دائما يكون التشخيص صحيحا 100 % بمساعدة الأجهزة وخبرة الطبيب الطويلة.

ويفضل دائما اللجوء إلي افضل دكتور انف واذن وحنجرة في مصر و افضل دكتور سمعيات فى مصر، للكشف الدوري على حاسة السمع خاصة لـ:

• الموظفين الذين  يتعرضون للضوضاء لمعرفة الصحة العامة لهم حيث أن هناك أمراض كثيرة لا يمكن تشخيصها إلا بالكشف على الأذن

• الموظفون في الشركات التي بها أجهزة تصدر ضوضاء تؤثر على السمع

• شركات البترول بما فيها من غازات وضوضاء وتؤثر أيضا على حاسة السمع والاتزان

تعتبر السمنة هي زيادة في معدل كتلة الجسم عن المعدل الطبيعي، وتسبب السمنة الكثير من المضاعفات من بينها مرض السكرى وتصلب الشرايين وأمراض القلب والضغط.

علاج السمنة

• يلجأ الجميع في البداية اتباع الطرق التقليدية في التخلص من الوزن من خلال ممارسة الرياضة وتناول الأغذية الصحية.

• لا تتسبب الطرق التقليدية في خسارة الوزن أو الوصول إلى الوزن المطلوب لذلك تعتبر جراحات السمنة الخيار المناسب لكثير من الحالات خاصة التي تعاني من مضاعفات أو أمراض مرتبطة بالسمنة.

بعض جراحات السمنة لا يمكن التراجع فيها لذلك لابد أن تتم على يد افضل دكتور جراحة سمنه في مصر، وتعتبر أكثر جراحات السمنة التي يتم اللجوء إليها هي:

• تكميم المعدة :  وتتم هذه العملية باستئصال جزء من المعدة يقدر 75% من المعدة مما يقلص حجم المعدة ويجعل المريض يتناول مقداراً قليلاً من الطعام، ويفقد الوزن الزائد، ويتم إجرائها للكثير من مرضى السمنة.

تتم عملية تكميم المعدة بالمنظار مما يجعل الجراحة لا تترك أثراً، وتتميز عملية التكميم أن المريض لا يحتاج إلى فترة نقاهة كبيرة، كما أنه لا يتناول الفيتامين بعد إجراء العملية، ويمكنه ممارسة حياته بطريقة طبيعية بعد أسبوعين من إجراء العملية.

• عملية تحويل مسار المعدة : تعتبر هذه العملية مناسبة لمن يعاني من مضاعفات السمنة أبرزها مرض السكري من النوع الثاني، حيث يتم فيها  تجاوز جزء من المعدة الذي يحتوي على هرمون تقليل الحرق مما يزيد معدل الحرق إلى عشرة أضعاف، وتوصيل الجزء الثاني بالأمعاء مباشرة لتقليل مدة بقاء الطعام في الجسم وامتصاص السعرات الحرارية منه، وتعتبر مناسبة للعديد من مرضى السمنة وخاصة محبي الحلويات حيث تعمل العملية على عدم امتصاص 70% من الطعام المتناول.

• عملية الساسي : تعتبر هذه العملية مزج بين عمليتي تحويل المسار و تكميم المعدة، بحيث يكون هناك مسارين لهضم الطعام في الجسم وهو ما يجعل المريض قادراً على الاستغناء عن تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية بعد العملية لفترات طويلة، لأن الجسم يمتصها  من خلال المسار الطبيعي للطعام.